رد: على سبيل الأمنيات (حصري)
وَتَبْقَى أَحِرَفُكَ مُوسِيقَى،
هَمَسَ يُفِيضَ حَبَّا وَجَمَالَا
لَمْ تُعَدْ كَلِمَاتُ الْإِطْرَاءِ تَكْفِي
هَكَذَا جِمَالٌ،سَلِمَتْ أَيُّهَا
الرَّاقِي
تَقْديريُّ لِشَخَصَكَ وَ حِرَفُكَ
لـِ روحكَ بَاقَة مَنِ الْيَاسَمِينَ
|