رد: حِنّاءُ أمي، يا لونَ العيد..
ما الذي سرقني مني لأتأمل هذه اللوحة الجميلة..؟
هل هي رائحة الحِنّاء الدافئة، ؟!
أم قدرة أمي على تدوير التفاصيل وجعلها أقرب للدهشة من أن تكون مجرد لحظات عابرة، بلا لون ..؟!
إختصرت لنا " ليلة العيد" بمعناه الحقيقي
وجود الأم في تلك الليلة
فرحة وسعادة
حفظها الله واعاده الله علينا عليكم اعوام مديدة
كل التقدير والإحترام
../
|