رد: على سَنَا الفوانيس مع الكاتب نبيل محمد
،:
:،
تلك الحفاوة التي اكرمني بها في مشاركتي الأولى
عندما كتبَ لي :
( الأديب الأريب/عبد المنان
هذا اليوم ليس ككُلّ يوم
في كلّ أركان الزمان والمكان
نداء السكينة يتماوج مع ذرات أنفاسك
كلما طاف بك الحنين إليها
حينما نقرأ هذا النص النثري
تتأرجح بنا الأفكار بأرجوحة )
تلفّتُ كثيرا في جهات أحرفي المتواضعة
حمّلني مسئولية الحفاظ على هذا الشرف
الذي كان بمثابة وشاح فخر
الأليق .. نبيل محمد
في أرض النشامى لي أحبة وصرتَ منهم
شكرا لجنابك عزيزي ان لبّيتَ دعوة سنا بُشرى
وكل عام وانتم بخير وسعادة
|