12-08-2022, 06:51 PM
|
#7
|
رد: بُكائِي في رَسائِل .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء
بكتني رسالة النهاية بكل ود كانت بيننا
جميل جدًا ان نترك أثرًا طيبًا حتى لو طالت الغيبة
لعل بالأمر خير وخيريه في ذلك
كل الرسائل مؤصدة بالكثير
كأنها شمع أحمر لاتستحق العودة لفتحها
بِما أنها ودّية فَ هِي قابِلة للفتح ، قابلة لِأن تبعثِرنا قليلاً وقابلينَ
نحنُ أن نرتكب حماقَة الحنين عَلى ألا يفقد الود لذّته .
دمتِ يا نقية .
|
|
|
|