رد: بين ماضٍ من الزمانِ ، وَآتِ.!
الحمدُ للهِِ
لَا شوقٌ ، وَلَا سَهْرُ
وَلَا دموعٌ ، وَلَا حزنٌ ، وَلَا حَذَرُ.!
فَمَا اِنْكَسَرْتُ
عَلَىٰ مَا فَاتَ مِنْ حُلُمٍ
وَلَا اِنْتَظَرْتُ رِفَاقِيْ بَعْدَ أَنْ هَجَرُوْا.!
أَمَّا عَنِ الطَّيْفِ
وَالذِّكْرَىٰ ، فَلَيْسَ مَعِيْ
وَقْتٌ رَخِيْصٌ ، فَوَقْتِيْ كُلُّهُ دُرَرُ.!
_ الآن
ثم الحمد لله
على نعمة المدائن
|