رد: - حكاية من الأمس.!
هنا أرصفة وجع
كلنا ركبنا ذات القطار
وارتشفنا الفراق والحنين
من ذات الكأس المثقوب
ووجدنا أنفسنا مٌحاطين
ب أسلاك الأشواق الشائكة
رحلوا بعد أن تعودنا على دفء
أيديهم وهي تحنو علينا
الأنفاس تحرق وطنكِ يا يمام
فلوذي ببقايا قلبك
فنحنٌ أمام مسرح كبير
سلامُ لقلبك ونبضكِ
|