رد: ليلة 14
وَجَعِي / وَما أدراكِ ما أوْجاعِي
شَرِبَتْ دَمِيْ , وَتَلَحَّفَتْ أضْلاعِي
أنا لا أَقِلُّ عَنِ انْتِحارِ فَراشَةٍ
فِيْ النَّــارِ
لَمَّا حانَ وَقْتُ وَداعِي
أرْجوكِ / لا تَعِدِي الِّلقاءَ بـِ صُدْفَةٍ
فـَ الصُّدْفَةُ الحَمْقاءُ , سِرُّ ضَياعِي
|