01-21-2022, 05:34 AM
|
#37
|
وه
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 5
|
تاريخ التسجيل : Sep 2020
|
أخر زيارة : 05-16-2024 (11:15 PM)
|
المشاركات :
38,523 [
+
] |
التقييم : 105964
|
MMS ~
|
SMS ~
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
رد: يوم فقدوا متاعهم ....
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يَمَامْ.!
بين طمع وطموح تسرقنا الحياة نحوها
تشدنا إليها وفي طريق الوصول الذي لا ينتهي
وكأننا في كل مرة نبحث عن المزيد
مع أن الحوادث والأحداث حولنا أعادتنا إلينا مرات عدة ومنحتنا الفرصة التي سكنا بداخلها برهة من الزمن
حتى تسرقنا الغفلة مرة أخرى
لسنا ملائكة.. نخطئ فنعود
ونعوذ بالله من وسوسة الشياطين
نقترب ونبتعد
الدعاء حصن.. ونصك وقفة وموعظة
ف اللهم باعد بيننا وبين غفلتنا
وقربنا إليك.. وإقبض أرواحنا على ما تحب وترضى
شكرا لك لعمقك روحك وروحانيتك يا جابر
نص روحي عميق
تحية وتقدير
|
يمام:
ما يلتبس علينا أننا نحوز على سعادات لا نعلم أن مصيرها إلى صناديق الملح. ولهفات لا ندري أننا سنخزنها تحت صدورنا حتى تحرقنا. وأمنيات معلقة كحدائق بابل. ولا شيء في الأخير أمامنا إلا نحن، بمفردنا. ( نحن ) التي كانت قبل قليل ضمير جماعي، صارت مفردًا.
هذا الفرد الباقي في مواجهته لا بد وأنه سيرضيه ما يفعله بينه وبين نفسه حتى وإن كان خاطئًا.. لأنه يؤمن برحمة ربه، وملاذه، ويقينه بالعودة لباب الرحمة التي يرجوها منه.
ردك يؤثث النص ، ويعيد بناء الرؤى ويحيكها لتتساوى في إثراءنا ، وتوجيهنا.
مودتي
جابر
|
|
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...
|