امرأةٌ لا تَصلحُ للحُب ...
 

رد: امرأةٌ لا تَصلحُ للحُب ...
 

يتشكل مزاجها بأحداثها وأخرى تنسجه أصابع الشوق
تقدم وتُحجم وتجمع تناقضات الكون في صدرها .
تخاف وتفرح وتدخر في وريدها نبض المسافة
وصوره الغائبة من زمنها .!!
ترتدي السواد ويرتديها الحزن توزع ابتساماتها
تدحض فجور السخرية من حظها وإن زيفت لون شفتيها ..
يذوب دمها في تفاصيل النكهة تشد روح الجمال إليها
يرقص قلبها ويتنشي في روحها ذلك الماضي ..
وتنام وحيدة .....

ذات الياسمين ..

وإن اختلف مزاج الطرح كحال من رسمت
لكننا نتفق إن لحرفك نكهة جميلة تلامس الروح
مزيدا من الألق ..

كان هنا ومضى

رد: امرأةٌ لا تَصلحُ للحُب ...
 

.

.

نخضع لقانون المزاج يا ذات ..
أحيانا يغرس فينا ضحكة
وأحيانا يرمي بنا للألم ..
أمّا مزاج الحب ..
يحتاج لذات تحتضنه قبل أن تمنحه ..


تفاصيلك ماتعة
شدّني الحرف ..


بُشْرَى

رد: امرأةٌ لا تَصلحُ للحُب ...
 

.

.


الوشم
والتقييم
ولنور المدائن
>::

رد: امرأةٌ لا تَصلحُ للحُب ...
 

هي النرجسية والمزاج يتحكم باهوائها وتتشكل في كل لحظة

خليط غير متجانس اهوائها ذي نزعة لا مبالاة للواقع الذي تعيشه

تعيش الازدواجية بآن واحد

جسدتِ الصورة بذكاء سيدة الجمال وكان شدوكِ رائعا

رائعة تُضاف لروائعك

سوسنتي الحلوة مع تقييمي

احمد الحلو

رد: امرأةٌ لا تَصلحُ للحُب ...
 

لاتوجد أنثى لاتصلح للحب
يا ذات الياسمين
تحتاج إلى من يفهمها فقط
وصف ناقم لكنه بديع رقراق
لغة سلسة جميلة فيها رائحة الشعر
جميل همسك يا راقية
لك ياذات الياسمين
باقات ياسمين

رد: امرأةٌ لا تَصلحُ للحُب ...
 

إمرأة لاتصلح للحب ولكن إلي حين
فلطالما أغرانا التوهان في معالجة الشعور وبعثنا خارج مدار الحنين
ثم عاد وقادنا نحوه بكل رغبة وشوق مهما تلبدت غيوم العاشقين
أحييكِ وهذا التجلي الوارف بالجمال
رائعة أنت بل أكثر
سلم القلم والبنان
مودتي وإحترامي

رد: امرأةٌ لا تَصلحُ للحُب ...
 

هنا اعذريني يا غاليتي لم تنصفي المراة في الحب

ما أجمع عليه أن المرأة ان أحبت أخلصت لمن تحب

المرأة لا تعرف الازدواجية بالحب

هي تملك قلب واحد ..ذات واحدة ...تنبض لشخص واحد

المرأة لا تعرف النرجسية في الحب ...هي ان وجدت الاحتواء من طرف من تحب

سترى العالم كله في من تحب

كلماتك رائعة

ولكنها كانت ظالمة للأنثى العاشقة

تقيمي واكرامك بهدية

محبتي وتقديري flll:

رد: امرأةٌ لا تَصلحُ للحُب ...
 

رد: امرأةٌ لا تَصلحُ للحُب ...
 

هلا بالغالية كاتبتنا /الياسمينة
باتت امرأة تُحكم قبضتها
على قلبها و مشاعرها
وتعلم جيداً كيف عليها أن تستمر
في العيش بهذا العالم
بدون ضجيج


قد يكون من واقع مرير لم بها وتجربة لم تنجح. وصدمة ترك لها
وخز ووجع. فترك مشاعرها تتأزم
وفتور مما حدث لها
ياله من ضجيج وحزن كم تتحمل تلك الأنثى
من وجع وصبر فالمشاعر ان جرحت تنكسر وتفقد ألم الحب والإحساس بالحياة ومن حولها
كلمات غزتها العاطفة القوية
الحرف النقي والعفوي جعل منك عطر مثل الزهور التي تشدنا إليها رغما عنا

اشكرك كثيرا ...