هكذا أغرد..
هنا وقفات شفافة
خواطر أدبية مقالات تولد بعفوية |
رد: هكذا أغرد...
أحسست بقلق أن أظهر إخلاصي
أبحث عن درب للوصول إلى صاحب كلمات رقيقة يشبهني لا ينتمي إلى أي أجنحة ولو كانت تنشد التراتيل المقدسة |
رد: هكذا أغرد..
هاجرت وفي قلبي لكم حمامة
تطير عندد الشوق لرؤياكم.. |
رد: هكذا أغرد...
غادرت مكاني المشحون كي أهدأ
وجدت الكون جميلا، اجتاز فكري الظلمة في الساحة الساكنة بأغنياته الوهاجة.. |
رد: هكذا أغرد..
حقا كتبتم وصدقا أضفتم وجعلتم من مقهى المدائن متنزها به ورود وأزهار تنبت بين بساتينه
شكرا لكم ولكل من جعل من مقهى المدائن بساتين فواحة ومراكز إنتشار عطر بلقائات من رقى حفظكم الله |
رد: هكذا أغرد..
وأحتاج أن أكتب ......... فأكتب
وأحيانا كثير ة لا أراجع كلماتى فلا أمسح فيها أو أعدل أو أشطب هى حاجة فى نفسى أشبعها نزقا وبعد ذلك أقرؤها بأبتسامات التعجب |
رد: هكذا أغرد..
قدتكون في الكلمه أجمل هديه
قد تكون في النظره اروع رساله قد تكون في الهمسه ابلغ اتصال إلا الجفاف في المشاعر لو تلاقت الأجساد تبقى الأرواح في إنفصال |
رد: هكذا أغرد..
كنتُ هنا .. فكان لا بد من تحيّة للوردة الياسمينيّة
|
رد: هكذا أغرد..
نشدوا باهازيج الفرح
فسمعنا الطير فأصبح يقلدنا… ../ |
رد: هكذا أغرد..
اقتباس:
|
الساعة الآن 12:16 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس