إلى المدائن وبوحها
كل عام وأنت التُّبْ😍😍
فِيْ العِيْدِ ، نَحْوَ عَرُوْسِ الحَرْفِ ، رُدُّوْنِي وَمِنْ فُؤادِيْ ، إِلَيْهَا ، الآنَ : شُدُّوْنِي.! وَأَخْبِرُوْهَا / بِأَنِّيْ حِيْنَ أَهْجُرُهَا أَضِيْعُ مِنِّيْ ، وَأَقْضِيْ الوَقْتَ ، مِنْ دُوْنِي.! مُنْذُ اِلْتَقَيْتُ بِهَا ، وَالنَّاسُ تَسْأَلُنِيْ عَنِ الحُرُوْفِ التي فَاحَتْ كَنِسْرِيْنِ.! جَاءَتْ جَنَاحَيْنِ ، مِنْ نُوْرٍ ، وَمِنْ مَطَرٍ وَعَمَّرَتْنِيْ : بِمِشْكَاةٍ ، وَزَيْتُوْنِ.! أَنَا المُعَنَّىٰ بِهَا ، بَوْحًا ، وَدَنْدَنَةً وَالشَّوْقُ ، كَالظلِّ فَوْقَ الدَّرْبِ ، يَحْدُوْنِي مَدَائِنُ البَوْحِ ، غَنِّيْ ، وَارْقُصِيْ ، فَأَنَا فِيْ العِشْقِ ، قَيْسٌ ، وَفِيْ الشِّعْرِ ، اِبْنُ زَيْدُوْنِ _ كان حيًّا |
رد: إلى المدائن وبوحها
عزْفٌ ناطقٌ
مُزهرٌ بصفاء النبض وطيبه وقيثارة الوفاء دمتَ وخير الخير أيها النبيل |
رد: إلى المدائن وبوحها
اقتباس:
|
رد: إلى المدائن وبوحها
.
. يا الله .. اشتقنا لهذا البوح وهذه الفصحى التي توازي الثريا حيّاك شاعرنا وأديبنا وسيف المدائن بكل الألقاب والمسميات التي تليق في حضورك أهلا أهلا بفصول الشعر وقوافيه المائزة المدائن سعيدة جدا الآن .. احترت ما بين الترحيب والاحتفاء بالنبض للوشم والتقييم والنشر مع منح المكافأة |
رد: إلى المدائن وبوحها
.
. أهلا .. مَدَائِنُ البَوْحِ ، غَنِّيْ ، وَارْقُصِيْ ، فَأَنَا فِيْ العِشْقِ ، قَيْسٌ ، وَفِيْ الشِّعْرِ ، اِبْنُ زَيْدُوْنِ غنّت ورقصت .. وطربت بغناء قيسها .. وسيف شعرها أبن زيدون بل نالها شرفهم كل هؤلاء بكَ وبمعرّفك الفخر رجل من الشرق أو كان حيّاً .. معرّفان نالت المدائن بوجودهما كل الفخر والرّقي |
رد: إلى المدائن وبوحها
اقتباس:
قِفِيْ كَالطَّوْدِ ، يَا أُنْثَىٰ الوَفَاءِ فَمِثْلُكِ مَا عَرَفْنَا فِيْ الإِخَاءِ.! كَأَنَّكِ فِيْ مَدَائِنِنَا ، مَلَاكٌ وَأَقْسَامُ المَدَائِنِ ، كَالسَّمَاءِ أَتَيْتِ ، فَكُلُّ وَاجِهَةٍ ، تُغَنِّي عَلَىٰ مَا شَاهَدَتْهُ مِنَ الحَيَاءِ كَمَا أَنتِ ، اِسْتَمِرِّيْ ، وَامْنَحِيْنَا حُرُوْفَكِ / يَا تَرَانِيْمَ البَهَاءِ.! - وحدكِ من يجعلُنَا نؤمنِ بالتلاحم والصمتُ في حرمِ حرفك تصوُّفٌ وجمال |
رد: إلى المدائن وبوحها
اقتباس:
. وعاد العيد الله الله flll:flll:flll:flll:flll:flll:flll: لي عودة يا بارقاً بقوافيك |
رد: إلى المدائن وبوحها
مرحبًا ملايين بالشعر وروح الشعر ونبض المدائن
مكاني هنااااا لعودة تليق بسيف المدائن كان حيًا ورجل من الشرق معرفين يجمعهم أنيق الروح والكلمة والحس هلا بك عداد ماهل السيل |
رد: إلى المدائن وبوحها
اَمهلني الغياب والشك فاستنطق اليقين ينبوع الحب انفجر فصار إليك يهديني رائعة من روائعك، لقلبك السلام |
رد: إلى المدائن وبوحها
غٌرست هذه القصيدة في الدم
فتدفقت كل الأوردة شوقاً إليهم هل تُدرك كم كنا نُسارع بالاختباء عن كل الأعين عندما تٌغرس لنا ورقة في حقيبتنا المدرسية ... هذه التٌحفة من حديث الشمس للبحر |
الساعة الآن 06:54 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس