طفولة مخدوعة ومنزوعة الهوية ..
https://images.coolchaser.com/themes...isalindsay.gifhttps://images.coolchaser.com/themes...isalindsay.gifhttps://images.coolchaser.com/themes...isalindsay.gif
|
رد: طفولة مخدوعة ومنزوعة الهوية ..
.
. هذه الصور الوحشية للأسف لا تغيب عن مجتمعاتنا القريبة والبعيدة وإن كانت بتفاوت .. شعوب لها أقدار مرسومة .. والطفولة بائدة فيها .. نسأل الله أن تزول الغمة ويمحق كل من يتسبب في إيذاء هذه الفئات المستضعفة شكرا كاتبنا الألق كتبت حقائق مؤلمة .. نستنكرها .. وندعو زوالها كل الشكر للوشم والتقييم والنشر مع منح المكافأة |
رد: طفولة مخدوعة ومنزوعة الهوية ..
حيث الإستشهاد من أجل حماية الدين
بالإنغماس بمايُسمّى طقوس المجاهدين والإنضمام إلى فصيل الإنتحاريين وحتى لايستفيق من جريمته النكْرَاء يخضعونه بـ أسلوبْ الماكرين بالإكراهـ تذوّق الأفيون والكوكايين حتي يصل طور المدمنين ويصبح في وسط المجتمع رمزاً لطفولةٍ مخدوعة ومنزوعة الهوية هلاوغلا فيك كاتبنا الراقي محمد عباس والله وجع لكل من له إحساس بتلك الطفولة المقتوله بين مجمتع شردهم وقتل حقهم ووصل ذلك الطفل البريء الي تشرد وانتحار وخراب في موطنه لهم الحساب والعذاب لمن يقتل حق الطفوله وبرائتهم لله النصرة والعزه وسيكون بإذن الله هلاك لمن يقضون على ذلك الطفل مقال كبير وثري جدًا ايها الوافي شكرا لروحك الجميلة هنا |
رد: طفولة مخدوعة ومنزوعة الهوية ..
مقال يحكي واقعًا مؤلمًا بالفعل
وطريقة سرده جميلة بالتأثير المباشر للإيصال الفكرة يبقى التمعّن في المشكلة ومعرفة جذورها ومسبباتها, وأطرح رأيي وما أعتقد بأن لكل شيء يحصل في الحياة جذر ينبت منه ثمره, وما في المقال يكحي النتائج ولم يذكر الأسباب المؤدية اليه, فالبيئة هي السماد والمجتمع هو الأرض والإعلام هو الهواء, فيكتمل مُثلث النمو, البيئة الدينية الغير متفقهه بالدين والمجتمع الذي لا يقرأ والإعلام الذي سلّم نفسه لهم, فقطع تلك الأضلاع الثلاثة يكشف ستر ذلك الجهل الذي أخذ الشباب إلى متاهات الضلال وينتهي دابرهم: هنا, لم يعد هناك ظرف يساعد على إنتشار ذلك الوباء, . |
رد: طفولة مخدوعة ومنزوعة الهوية ..
ماشاءالله كتبت ببلاغة وإبداع والموضوع جدًا مؤلم ويدمي القلب ثم يكبرون هؤلاء الأطفال، ويعيشون حياتهم بنمط معروف، ونستغرب منهم الوحشية! لكل شيء سبب ولكل شيء مسبب تقديري |
رد: طفولة مخدوعة ومنزوعة الهوية ..
http://www.boohalharf.com/vb/image.p...ine=1664652491 سمو الأديبة الأخت الفاضلة يتعرض أطفال الشوارع للعديد من المشاكلبُشْرى السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عًذراً للغياب والتأخير بصراحة مضمون المقال مؤلم ومخيف التي تسبب مزيدً من المفاهيم الإجرامية المصاحبة لهم كونهم معرضون لخطر الإساءة والاستغلال ولكن الخطر الأكبر هو النوم والعيش في الشوارع والاختباء تحت الجسور أو محطات السكك الحديدية ومع أنه قد يمتلك هؤلاء الأطفال وظائف صغيرة عشوائية وهامشية قد ينتهي بهم المطاف على الرصيف كضحايا للمخدرات والعصابات التي تنتحل صبغة الإسلام شعاراً لها ياسيدتي الفاجعة أكبر ولكن لاحياة لمن تنادىاشكرك للمشاركة في الموضوع وهدية النشر وبريق النجوم كل الود |
رد: طفولة مخدوعة ومنزوعة الهوية ..
http://www.boohalharf.com/vb/image.p...ine=1665934084 سمو الأديبة الأخت الفاضلة النقاءالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته همسة أعتذار إستهلها في بداية حديثيللغياب والـتأخير بالرد عليك من حروف عميقة المعنىأسطِر لكِ سيدتي نبض حديثي هي ظاهرة منتشرة بشكل واضح في كافة المجتمعات العربية في أنحاء العالم والتي تؤثر على الأطفال من عمر الخمس سنوات حتى السادسة عشر وتظل ملازمة لهم إلى مراحل عمرية متقدمةوينتشر أطفال الشوارع في المناطق النائية أو المهجورة وخصوصاً في الأحياء السكنية التي يسيطر عليها مجموعة العصابات أو بما يسمى فتّوات الحي مما يؤدي إلى محوِ طفولتهم في عمرٍ مبكرهدفها الأساسي أن يوفر الأطفال لهم المال مقابل توفير المسكن والطعام لهم ....اطفال أجبرتهم ظروف الحياة العيشُ في الشوراع للعمل بمهن لا تتناسب مع أعمارهم همسة الموضوع شائك ومعقد في كثيرٍ من محاورهـ العميقة الجزورولكن بالدعوات والتضرع لله الذي وسعت رحمته كل شئ شكراً لأنكِ هنا أنْ تتبدل الأحوال وتصبح الطفولة محمية بكل القوانين والإعراف الدولية وسعادتي المُمتنة لكِ بهذا الحضور الأنيق كل الود |
رد: طفولة مخدوعة ومنزوعة الهوية ..
سمو الأديب الأخ الغالي الفيصلاهلاً وسهلاً يشخصك الغالي من بعد الإفتراق وقد يجوز أن تكون قد طالت الفترة الزمنية التي إمتدت سنواتولكنك اليوم متواجد هنا وهذا يسعدني جداً ومن عميق نبض كلماتك التي أضافت مسار آخر للموضوعأرى سؤالك يحتاج إلى إجابة شافية وجذرية وهذا بكل أسف ما لآ يمكن تحقيقه إلا بمعجزة ربانيةوالمشكلة تكمن في تدهور الوضع الإقتصادي وإنهيار البنية التحتية لكل المجتمعات العربية ومما يفاقم الوضع هو غياب الصحة الإنجابية كمفهوم أساسي للتكافؤ مابين مسؤلية الأسرة الصغيرة المستقبلية وبيئة المجمتع المنهار إقتصادياًلكل هذهـ الأسباب وأخرى نجد بـ أن ظاهرة اطفال الشوارع تتزايد في وسط المجتمعات نسأل الله الإستجابة لدعوات الأمهات والآباء وتنجلى هذهـ الظاهرة نهائياًهمسة اشكرك ياصديقي للمعلومات القيمة والمفيدة والتي تستخلص نهاية هذه الظاهرة المريرةكل الود والإحترام |
الساعة الآن 10:43 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
المنتدى حاصل على تصريح مدى الحياه
دعم وتطوير الكثيري نت
مجتمع ريلاكس