صَفْعَةُ قلَم ..
لا تفتعِلْ رَسْمَ التهكُّمِ ضاحِكًا فالصَّفعُ صفعي نيزكًا مُترامِيا فلئِنْ هجوتكَ لا قيامةَ بعدَها فاقعُدْ.. فحالُكَ كالزَّرافِ تعالِيا لا منطقٌ .. دوّامَةٌ مُستعصِيَهْ كالببغاءِ أراكَ بوْحًا خاويا مُتبَعْثرَ الخطواتِ رَمْضًا باردًا رَجْفًا .. سرابَ بقيعةٍ مُستشريا مُتخاذلَ الهمَساتِ مَدًّا غائضًا كصفيرِ صَحراءِ النُّواحِ تَنادِيا لا تحسبنَّ خريفَ زهوِِكَ ضارِبًا كالدّاءِ حسبُهُ ماكِرًا مُتَشاكِيا ضِدّان في عُرْفِ الزمانِ ظواهِرٌ فكفاكَ عـَزْفًـا مُـشـرَئِبًّا بـالِيـا |
رد: صَفْعَةُ قلَم ..
.
. وسلم الشعر إن كان سكباً عاطرا وأناملك التي تسحر أفئدتنا باهرة الدانة الوارفة في كل نبض صح لسانك .. شعرٌ فخم .. ووصف حال الصفع إن امتهنته الأقلام لله درّك .. فقلمك ..يجيد الرد بسماقة الوشم والتقييم والنشر مع منح المكافأة |
رد: صَفْعَةُ قلَم ..
وصف مليء بالسخط
يبدو أن الغضب بل أشده أسلوب مميز من الرائعة الدانة العتاب هو اسمى صفات المحبة لكن شدته قد تكسر عظام الصدر فواجبنا الحذر ... |
رد: صَفْعَةُ قلَم ..
نص تهكمي ينتمي إلى الشعر الساخر
استطعت ً أن تصفي حال من يرى قلمه وصل القمة فهو كالواقف على جبل يرى الناس صغاراً ويرونه صغيراً إعجاب الشخص بنفسه من صفات ابليس لعنه الله وأعدّ له ناراً وسعيرا الشخص الناجح والواثق من قلمه وكما يقول الأديب جبران خليل أنا حي مثلك، وأنا واقف الآن إلى جانبك، فاغمض عينيك والتفت تراني أمامك. ثم ودي وتحياتي لكِ دانة المدائن |
رد: صَفْعَةُ قلَم ..
لا تحسبنَّ خريفَ زهوِِكَ ضارِبًا
كالدّاءِ حسبُهُ ماكِرًا مُتَشاكِيا ضِدّان في عُرْفِ الزمانِ ظواهِرٌ فكفاكَ عـَزْفًـا مُـشـرَئِبًّا بـالِيـا الشاعرة الجميلة الدانة هذا العطر آسر للغايه عميقة فكرتك نبض يتردد محمل بالإحساس سهل مباشر يصل إلى العمق يزداد رهافة كلما استرسل وخفق أبدعتي فوق الوصف لك نجوم السماء تضئ شفافية نصك صح إحساسك وشكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هنا |
رد: صَفْعَةُ قلَم ..
؛
لا أدري ماذا أكتب منبهرة! هنا فتاة استشاطت شعراً وهجاء تلك البليغة إذا بلغت من شعور الشعر اشده طوعت المعاني . . إبداع تحياتي لك flll: |
رد: صَفْعَةُ قلَم ..
يَا دَانَةَ المَعْنَىٰ ، عَلَيْكِ سَلَامِيَا
فَالشِّعْرُ : بَاتَ عَلىٰ حروفِكِ ، رَاضِيَا لَهَبًا أَتَيْتِ ، وَزَمْهَرِيْرًا بَارِدًا وَالوَغْدُ عَنْكِ الآنَ يَرْكُضُ حَافِيَا وَحَقِيْقَةً / لَوْ ظَلَّ كُنْتِ دَفَنْتِهِ حَيًّا ، وَمِنْهُ الدَّهْرُ أَصْبَحَ خَالِيَا __ الدَّانة في بداياتي مع الشعر كتبتُ قصيدة يتيمة في هذا الغرض من الشعر وهو الهجاء فنصحني أحد أساتذتي العِظام بعدم الإنجراف خلف هذا الغرض والحمد للهِ استمعتُ للنصيحة لذا أنا هنا الآن أكررها عليك الآن فاقبليها من أخيك ، تسعدين تعاملي مع المسيئين بالتجاهل واكتبي عن الحب حتى آخر رمق فأنا بحسب تجربتي الأدبية ، أراكِ تمتلكين مَلَكَةً شعرية خالصة ، لابد من الإعتناء بها بكثرة القراءة ، وممارسة الكتابة في أوقات فراغك ، ونصيحة غالية استمري في الكتابة هنا ، ففي جنبات هذا الصرح أرواحٌ تعشق الأدب ، وتحترم أهله ثم يا دانة أمِّني الآن ( اللهم أدم علينا نعمة المدائن ) أخوك _ سيف المدائن كانَ حَيًّا |
رد: صَفْعَةُ قلَم ..
لله درك يـ الدانه كل بيت قصيده لوحده صح اللسان و سلم القلب و الجنان لك جل تقديري و احترامي مع أرق و اجمل تحيه >:: |
رد: صَفْعَةُ قلَم ..
أبيات رقيقة كتبتِ الحكمة بهدوء وبساطة لقلبكِ الفرح |
رد: صَفْعَةُ قلَم ..
شكرا أيتها الشاعرة البهية
على حضوركِ الألق مودتي وتقديري |
الساعة الآن 08:02 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس