حكاية
ولأننا _مهما أنكرنا_على يقين بأن الحكاية أبدًا لا تنتهي
سيكون دائمًا للحديث بقية ... |
رد: حكاية
ولأول مرة
يشاركني العالم عزلتي لم أعد وحيدةً بعد اليوم وهذا مربك! |
رد: حكاية
لا نعتاد الغياب
يجدد العهد بلا ملل ننسى ،أو نظن ذلك؛فنستقبله بكل حفاوة. يأخذ الكثير ويمضي دون هوادة |
رد: حكاية
كم قلبًا ستُهدر في سبيل نسياني!
|
رد: حكاية
واجهت الموت مرات عديدة
لم أدرك حقيقته رغم وضوحه حتى هذه اللحظة يرسل الإشارات نحو الأحبة ،أتجاهلها وأنكر ثم أنسى لكنه لا ينسى لم يخطئهم مرة،يباغتني في لحظات سلامي وهدأتي أفزع فينطفئ قلبي مجددًا متجاهلًا كل محاولات الحياة |
رد: حكاية
"وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا ۖ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ حِينَ تَقُومُ"
|
رد: حكاية
"سأظلّ مع القضايا الخاسرة حتى الموت، سأظلّ مع الأغصان الجرداء حتى تُزهر"
|
رد: حكاية
حاجتنا للكلام تفوق قدرتنا عليه
وهذا العجز كفيلٌ بجعلنا غرباء غير مُدركين معزولين مسلوبي الإرادة، تنقصنا الكثير من المفردات وتزاحمنا المشاعر |
رد: حكاية
لقلبك قيمة لا تدركها
|
رد: حكاية
"تعبٌ كلها الحياة"
المعري |
رد: حكاية
لم اختبر مشاعري وصلابتي كما فعلت الشهر الماضي
ذكرى رحيلك كانت تعصف بي كل ليلة إنه العام الأول بعد أن أختارك الله لتكون بقربه ونكون في غربة وشتات أسأله سبحانه أن يغمرك بالرحمة والنور والطمأنينة ويرزقنا اليقين والثبات على فراقك |
رد: حكاية
يارب أنقذني من هذا الشتات
كن بجوار قلبي الذي تعرفه و أجهله |
رد: حكاية
كن لنفسك الصديق الذي تأمل
ارفق بها، حاول أن تراها على حقيقتها دون حجب؛ ثم سامحها أرجوك لا تكن قاسيًًا في حكمك فقط انصت جيدًا ، جرب ولو لمرة أن تكون بقربها كفاك بعدًا |
رد: حكاية
يحاصرنا قلق البقاء فنغيب!
|
رد: حكاية
الفكرة التي تؤرقك ،لايبصرها سواك
غضبك وحده الظاهر يفتك بك قبل أحبابك |
رد: حكاية
"نحن لم نولد لنهز الدنيا،
لم نخلق لنخوض معارك نحن ولدنا للإلهام للأحلام للصلوات" أمل دنقل |
رد: حكاية
أن تهدأ الروح بعد كل ذلك التعب
يارب |
رد: حكاية
ألوذ بالليل من صخب النهار
أحتضن الصبح وأخشى وحشة السهر |
رد: حكاية
"يا صديقي لو أرادك الله صلبًا لخلقك صخرة،
لكن لين الطين فيك كان مقصودًا" |
رد: حكاية
"من يعيد لي خطواتي الصغيرة
عندما كنت أمشي وأصل" أسماء الرواشدة |
رد: حكاية
أفتقدني كثيرًا
وأكبر عقوبة قد حلت بي السنوات الأخيرة،عجزي التام عن ترجمة مشاعري ولك أن تتصور حجم الدمار! |
رد: حكاية
نقاط الضعف حين تتحول لمركز قوتنا
إنه لانتصار عظيم لم تكن ترجوه النفس يومًا كيف بها وهي تنعم في جنانه! |
الساعة الآن 06:33 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس