فريدةُ الحسن.!
|
رد: فريدةُ الحسن.!
رجل من الشرق
قلم يشبه السفينة يبحر بك ولا يخشى امواج تطاله ولا تيارات تقذفه بل هي من تخشى من تصديه شامخ ومميز شااعر وكاتب هادئ وحكيم العذوبة تنساب من احرفه كالشلال ويكفيك ان تمر على كلماته تجد حالك عاجزا عن الرد خشية أن تكون أحرف ردك بحقه قاصرة فعذرني سيدي سعدت أن أكون اول الحاجزين والقارئين لهذا الجمال وهذه الروعة وقبل المغادرة الختم وارسالها للنور مع اكرامك بهدية وتقيمي ونجومي ورشة عطر لروحك الطيبة محبتي ....flll:flll: |
رد: فريدةُ الحسن.!
تمت الاضافة
مبروك |
رد: فريدةُ الحسن.!
بات لزامًا على رجل الشرق
أن يُخلِّدَكِ فِي تاريخ شعره لأنك حقيقة تستحقين كل التقدير |
رد: فريدةُ الحسن.!
معجم الحرف القدير.. ((رجل من الشرق )) ماوجدته هنا حرف ينهل من تجليات الجمال الباحث عن يقين السحر.. فقد تسامى الأبداع في جوف قوافيك حتى التقى الربيع بالفجر وباتت حروف الألق تصمت على يراعك فهنا قلم ولد مكتنز بحقول الجمال.. يسري بعروقة الأبداع.. وكأنك جدول ماء سقى واروى اوردتنا لله درك فقد فاض الجمال في مجرى سطورك كرحيق الندى حين يعانق اوراق الورد لروحك حدائق الفل والياسمين.. عابرة مرت من هنا..!! |
رد: فريدةُ الحسن.!
ليس هناك اجمل من الرجل الشرقي
حين يحيل القلم إلى سيفٍ به يهاجم وبه يتغزل فيغنيك عن لوحة بالوانها تنطق أو صورة بواقعها تتحدث . تحيتي |
رد: فريدةُ الحسن.!
اقتباس:
وأنتِ في أول الركب أديت مراسيم احتفالٍ عظيمة بحضورك المتجذرِ في سماءِ التفرد كان من الواجبِ أن أكتب ألف بيت وبيت تعبيرًا عن سعادتي بهذا النزف وذلك المجيء امتناني سيدة الورد الذي لا يذبل |
رد: فريدةُ الحسن.!
الكاتب الكبير الراقي/ رجل من الشرق
هلا فيك وهذا الحسن الفريد من خلال بوحك الصافي ولحرفك رونق يغري لانه يكتنز ماء الحياة في أغـواره أثملني هذا الإبداع فبوحكَ عالم جميل تسبح فيه ورد ساحر . وقلم وارف العطر كهدب احداق الزهر كلما تجلى سكبه كان غيث المطر دام رحيق كان وشما بأكف الضياء سلم فكركَ النير . واشكرك كثيرا..... |
رد: فريدةُ الحسن.!
لقد افضت بأحاسيس يعجز القلم وصفها ورسمها ..انّها تصدر من القلب..رسمت ملحمة عشق عاشقها افاض عناقيد ماس ودرر...
ليتني التقي معشوقتك سعيدة الحظ..!! لوشوشت في اذنهااا هنيئاً لكِ بالغالي الحبيب... ماأجملك سيدي\\\\ اليكِ ورود الياسمين.. |
رد: فريدةُ الحسن.!
اقتباس:
أَقْبَلْتَ كَالصُّبْحِ النَّدِيِّ فَخَامَةْ وَنَشَرْتَ أَمْنًا , وَاسْتَوَيْتَ سَلَامَةْ وَجَعَلْتَ حَرْفِيَ كَالخَمَائِلِ ضَاحِكًا لَمَّا انْدَلَقْتَ عَلىٰ السطورِ غَمَامَةْ سَلْطَانُ : يَا ظِلَّ القَصِيْدَة , مَرْحَبًا بِكَ تَمَّ بَوْحِيْ , وَاسَتَزَادَ وَسَامَة.! حضورُكَ يعبرُ بالحرفِ من جهةِ الغلو فأنتَ دندنةٌ على وترِ الخلود.! أمَّا عن وشوشتك في أذن محبوبتي فهاهي أمامك وشوش لها لأني أحب اثنتان فقط أمي التي تقبلتني بكل عيوبي والقصيدة التي تآنسني في كل خيبة ولا شأن لي بغيرهما بتاتًا.! امتناني العميق لحضورك ونزفك يا كريم |
الساعة الآن 03:48 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس