شامة
سكنتني محطات الأقدار - وعلى كل سكة مرور "هدوء مرعب يضجُ بالنضال - يُخاتلني عطشٌ مرير قاسمته الذكريات ليلاً وكأنه شبح مر بسنواتِ العمر على أدمغة فارغة لايسكنها سوى أوهامٍ من خيوطِ الرحيل - مر بي خمسة عشر موتاً يرتشف قصة حزن لم تهدأ - وكأن السواد شامة علت جبينَ قصة بلا عنوان غير أنها ضحية سجنٍ مؤبد لايعرف حدود الإبادة - ونافذة الطفولة انطفأت بها سجائر العابرين تحت مظلة حظٍ عاثر - لاجدوى من ملامسة ثغر السماء التي استنجدت ببياضها لتملأني سكينة - وأنا عنوانٌ لقصة تائهة في جوفِ طوفانٍ مجهول - عنبر المطيري - 🤍 |
رد: شامة
ذوووق ياكل الذوووق..
لك الجوري |
رد: شامة
لـهمسك سيدتي نكهآت لا تنتهي
جمآل أخّآذ ... عزف جميل منمق بعثرة مشآعر ابدعت بروعة أسلوبك وسردك اعجابي وتقيمي مع خالص محبتي |
رد: شامة
شامة شامخة
وحرف يسقي الغيم نص نال أطراف الثناء ومرحبا بك في منتديات مدائن البوح |
رد: شامة
.
حرفٌ شجيٌّ عَذب قرأتهُ مُستمتعة سلمتِ |
رد: شامة
- الأناملُ الّتي يُربّيها الجمَال .. هكذا تكتُب . |
رد: شامة
حرف أنهكه الإنتظار
ولعبت بأحلامه الأمنيات ذبل في طرق الغربة واقتاده الغياب سجينا في أبعاد الزمن الجفاء وحروف بلا طعم تجتر وراءها الغياب أيتها الروح الجميلة أغدقتنا بكرم حرفك اجتمع الغيم وسقط المطر رائعة |
رد: شامة
جميل جداً هذا البوح الرائع
|
رد: شامة
/ صبابة حرف ودفقة شعور رائعة .. |
رد: شامة
نص هو شامة
يختال فرحاً وشهامة لاهنتِ |
الساعة الآن 03:10 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس