راقصتني شغفا
|
رد: راقصتني شغفا
::
مكاني / .. سرني جدًا وأفخر كوني أول القارئين لحرفك وغوص رقراق أنيق في أعماقه .. لي عودة ولقلبك الفرح / .. / .. عُدنا سريعًا ولعل ما في جعبتنا يليق .. :: وعلى مسرح الشغف روح ملء بالشغب تستفز الجسد ليراقصها والفتنة تستثيرك تشعل فتيل اللهفة حافية القدمين تتحالف مع جلجلة خلخالها تربك المشاعر تكتسح مواطن النبض وبين ذراعيها يجد حتفه تقطن بك روحها تهيم بها تهوى الغرق معها وعلى مواويل أنفاسك تتمايل لا تسكن ولا تستكين . وفي ناظرك من وجنتيها شعاع تتلون في فضاءات البهجة تقاسمه النبض والهمس ؛ سكنت نسائمها حسك أينما كُنت ترمي بها إليك . وفي زاويةٍ بين عينيك وارتعاشة شفتيها يتعامد جنونها على وتر قلبك فتسقط تتقاطفها تستميل القرب إغواء اللحظة . تخترق مساماتك حد التوغل تنحني لأخمص الشوق فيك يقطف التوت من ثغرها خمرًا بين شفتيه . تتكور كالغيم فُوق أرض روحه تستقي الرذاذ ويفوح بين ذراعيك عطر الهوى .. :: انسجام ممتد كفضاء يقلب كل الموازين .! سرد للتفاصيل جعلني أرى وألمس وأُحس .! فريد عزفك ؛، أيها العصي بك المدائن تزدان من قبل ومن بعد ؛، أضاميم عطر / .. |
رد: راقصتني شغفا
ولكل نهر واديه ولكل نغمه مراقصها
كلمات رائعه والنص تصور حال ووصف. لك الشكر والامتنان |
رد: راقصتني شغفا
أينما اتجهتُ وجدتُ إبداعا يفوق ما قبله وينافس نفسه،لأتنفسه غارقا بين البلاغة ودقة التصوير ، فأجدني وقد تَراءَتْ أمامي امرأة قد جعلت رجلًا يهذي فيتملكنا إعجابا بحرفه المقنن رغم إسرافه في إغراقنا . كُن بخير . |
رد: راقصتني شغفا
هكذا روعة
نعجز الأنساب أمامها إنه الإغواء للحرف مدينة مفردة بالادب الجميل |
رد: راقصتني شغفا
راقصتك شغقاً
وراقصت الكلمات سحراً وتركت رسالة لقلوبنا المنهكة |
رد: راقصتني شغفا
جنون البدايات الحالمة لا يشبه النهاية المرتطمة بمنبه الواقع
حياكة سماوية للحرف محلها خارج نطاق العالم والكون مكان شاسع ممتلئ بقلبين لهما روح واحدة وهندسة الحب أشركتنا في هذا الرقص كجمهور لمعت عينيه وأسره العرض نبع الوصف البديع ياعصي أجده عندك سلمت ونبضك تقديري وإحترامي |
رد: راقصتني شغفا
راقصت أرواحنا أيها المتميز والمبدع
معزوفة حملت معها كل ماهو رائع وجميل كنت رائعا في وصفك وبوحك وهمسك طاب لي المكوث من هنا وانا أستمتع بتلك النوتات التي عزفتها على أوتارك المخملية أبدعت عصي اعجابي وتقيمي مع خالص الود |
رد: راقصتني شغفا
تجربة شعورية متكاملة من قلم زاخر بالإحساس
شكرًا لك |
رد: راقصتني شغفا
الرقص والشغف مترادفان يدفع أحدهما الآخر هنا . تتسابق إلينا الصورة تلو الصورة لنرى مشهدا لا تتقنه أيُّ لغة . فقط الحرفُ إن روَّضَتْهُ يدُك. والممتنع السهل يكبر عصيَّ حرف على غير صاحبه. هنا .. أجدُ التركيب اللفظي خلابا والمفردة تجد مكانا لائقا لبناء المعنى والوصول إلى القارئ. هنا .. لا أملكُ غيرَ التحديقَ في رقصةِ المشهد والإبحار بقراءةِ ذلك الشغف. لحرفك غواية سيدي. |
رد: راقصتني شغفا
عصى الدمع
ليتك تعلم مااشعر به الآن فأنا أشعر برائحة هذا الحرف والانفاس تشتاق تشتاق ونحن الآن في السماء التاسعة وفوق شفاهنا تنام الصلوات لتنعم مدائن البوح بالفرح شكراً لمن جمعنا هنا |
رد: راقصتني شغفا
|
رد: راقصتني شغفا
عصي الدمع
للحروف والأحاسيس معك شكلٌ آخر تستطيع أن تأخذنا معك حيث تريد لك الإعجاب والتحية |
رد: راقصتني شغفا
الظمأ للحظة ضياع ,, وتسارع نبض الكلمات لتلحق بمواسم الاحتراق ,, مدهش كما هو هنا . دمت مبدعا .
|
رد: راقصتني شغفا
/
خمائل أراقت لغة الوجدان بين رقصة وانسياب ثم غرق أطاح بي بين مفاتن خميلتك ... أي نبض هذا..الذي اخترق الشعور والجمال وكل ملذات النفوذ التي يشع من خلالها حرفك السخي الذي دخل من باب ولم يجد منفذا للهرب بل بقي في صدورنا ليمتزج بالدهشة ... وعالم الابهار الذي أتكأ على مفاصل نصك ... دمت متوهجاً عصي .. دمت بخير .. كنتُ هنا . امتطي صهوة الإبداع . |
رد: راقصتني شغفا
لاأدري ماذا أضيف طالما النص متكامل
ووصلت فكرته ولايحتاج أن أفسر الماء بعد الجهد بالماء شكري وودي واحترامي |
رد: راقصتني شغفا
جنون الحرف ..يسلبني العقل
أقف صامتا للقراءة .. أسافر مع كلماتك حد الغيوم.. أنثى تفقدني العقل .. أعشق جنوني معها.. بعض الجنون أجمل من العقل توأمان لا يفترقان الأنثى والجنون.. في سكرة حب هنا ..كانا معا .. كل يراود الآخر .. وكل يستعصي على الآخر وفي كل منهما لهفة مجنونة وصف كالغيوم ..وكلمات كالمطر وقرّاء كأرض يباب تساقط مطر إبداعك فاهتزت وربت .. هنا الجمال بكل تفاصيله الأنيقة دمت حرفا متألقا .. وسحابة ماطرة بالإبداع .. هادي مهجري |
رد: راقصتني شغفا
:eek:
الكاتب الأنيق عصي الدمع ما أحلى أن أمسك ذراعاً أعرفها، أشعر بالسكينة معها، أخلل أصابعي وأترك لها حرية البقاء بين شبكٍ من مشاعر، وحبسٍ من وله. ما ألذ وأبقى أن نستعيد ذاكرةً واحدةً تقبل القسمة على قلبين بنبض واحدٍ، وروحٍ واحدةٍ لا يفرق بينهما جُرم الغياب، ولا يعيدهما إلى مكنسة الانتظار التي تجعلنا نروح ونجيء بذات المكان. لم تكن البدايات إلا غلاف على قارورة عطرٍ طلب الحُب بأن تُخبى لوقتٍ قصير وحين انتهى الوقت فتحها العاشق بمفرده في مقهىً لا ونيس له فيه سوى دخان قهوته. الصدمة ستجعلنا -لاشك- نراقص الدُخان، ونستولي على حرارة المكان بحرارة مشاعرنا، وشوقنا، ولهفاتنا. نُصرع أمام رائحة لن يشمّها الحُب، ولن تتنفسها الروح التي اقتادت الخطى إليها. وأبأس النهايات تلك التي تعيدنا إلى ذات المقهى لنجدنا مركونين في زاويةٍ حادةٍ أمام أخرى منفرجة بالابتسامات الشاقة للفم، والصاعدة باللسان لمساحات علوية من السرور.. ولا نجد من كامل حظنا أمام زاويتهما غير أننا كنّا نتشارك قارورة عطرٍ يسكبها الحُب، ويكسرها الغياب أمام مشهد نهاية مؤلم كهذا. - عصيّ الدمع: عرفتك كاتباً، وأما اليوم فأراك وأقرؤك عازفاً وراقصاً على أنامل القلم، وصدر الورق. نصٌ يُشبع الذات، ويحتويها مع ما فيه من طوارد الهدوء. مودتي تلميذك: جابر |
رد: راقصتني شغفا
يستدرجني صخب البوح وصوتها
وتفاصيل الغياب الموجعة ، والقلب مشنوق على زاوية انتظار اسكن هنا في صمت نافذتي في نبض شرياني فوق المسافات حلم صام في شفتي .. ايقظ نوم قافيتي ، واشعل بوحك في نفسي وأنفاسي .. إن غبت لا ابتغي بدلا وإن سكنت ففي جسد الأشواق ساريتي .. يغدو حنيني طفلا يكذبني ، وشهوة النسيان ما بين كر معترك .. أحاول في صمت وفي صلف خوض الغياب هروبا منك يا وطني ... ملاذ.. يتمازج العطر وهذا الحرف ويشدوا ألقا وجمالا .. شكرا لا حد لها على هذا التجلي الأنيق ... كان هنا ومضى |
رد: راقصتني شغفا
.
جَسد مُوسيقى رَقصة عِناق إنصهار حتّى حتّى حتّى لا أثر ..! وتاللّه إنني في ضَلالي القديم كُلما قرأت هذا النص تُعانقني رغماً عني ( رغبة مُمتلئة حياة ) ويبقى السؤال : من ذاب أكثر ؟ |
رد: راقصتني شغفا
عصي الدمع قلم
يرتقي به المكان وتُعزز الأرصدة ولا ننتظر من الجمال إلا الجمال دعواتي لك بالتوفيق مع خالص تقديري |
رد: راقصتني شغفا
- الجُنون الّذي يسكُن الأنامِل تتكَاتفُ معهُ العذوبة كَمَالُ نصٍّ كَهذَا ليسَ مُصادفةً أبدًا سَتؤرِّخهُ الذّاكرة وَ نتداولهُ عَنك . |
رد: راقصتني شغفا
عصي الدمع كاتب له
قراءه ومحبي حرفه خاصة عندما يكتب عن متاعب الفكر والجسد .. |
رد: راقصتني شغفا
عواد الهران ..
تحية نقية لروحك وشرفني هذا التواجد.. لا حرمني الله أخوتك ... دم كما أنت ... كان هنا ومضى |
رد: راقصتني شغفا
حطام الخيال
وأينما يممت وجهي أبصرتك تصفق فرحا ووفاء لروحه . وسمعت صوتك يقذفني لأبعد سماء في البوح فيسقط مطرا على وفائك ونبلك ... كم تمتعني هذه القراءة وتفتح لي آفاقا مغلقة .. دمت ضوءا وجمالا لروحه يا صديقي .. كان هنا ومضى |
رد: راقصتني شغفا
أمير الحرف
وهكذا قراءة تؤمن بالجمال جديرصاحبها بالاحترام فمن يتحدث بهذه اللغة حتما هو قارئ عميق وذو اطلاع واسع يحلق في فضاء الحرف ولا يخشى الهبوب .. اسعدتني بهذا المطر يا نقي .. كان هنا ومضى |
رد: راقصتني شغفا
محرم على النساء
لكم الوفاء وظل الحرف والمعاني في أرواحكم .. وكل يعزف على وتره .. اسعدني تواجدك يا صديقي .. كان هنا ومضى .. |
رد: راقصتني شغفا
بآرك الله جهودكم
طرح رآئع سلمت الأنآمل ننتظر جديدكم بكل شوق الله يعطيكم الصحة والعآفية https://f.top4top.io/p_1737t1sdr0.jpg |
رد: راقصتني شغفا
ورقصتنا سحراً
نص مفعم بالجمال |
رد: راقصتني شغفا
وما أشد الألم في نهاياتنا الموجعة وما أقسى المشاعر وقتها
حين تهبُ روحك لتمنح الحياة فتُكافَأَ بالموت .!!! وأنت لا تعلم .. كيف تحلو لك الحياة وذاكرة تجلدك في كل حين .. يمام على الدوام ننتظر هذا المطر يغيث الروح والخيال بما يحمل .. كم يسعدني هذا التواجد والقراءة بعمق ليصل لروحه كل نبض رقيق وأنيق ... لروحك الياسمين .. كان هنا ومضى |
رد: راقصتني شغفا
سليدا
رقص الروح ترسمه لغة الجسد .. والحرف مرآة الأرواح وحضوك كان نكهة إضافية اسعدتني كثيرا ... مساحة ود لروحك يا نقية لا تنقطع ... كان هنا ومضى |
رد: راقصتني شغفا
نبوءة حب
وقراءة مكتملة الأركان لتلخص روح كاتبها .. شكرا بحجم السماء ... كان هنا ومضى |
رد: راقصتني شغفا
أتابع شذراتك الرائعة
ودي وتقديري لك القدير عصي الدمع |
رد: راقصتني شغفا
أو كما قال جدنا :
نَصيبُكَ في حَياتِكَ من حَبيبٍ نَصيبُكَ في مَنامِكَ من خيَالِ لي عودة تليق بهذه الخريدة |
رد: راقصتني شغفا
وما الشغف إلا احتراق لرقصة الحب والسفر
في فلك الانتشاء والفرح .. تسوقنا مشاعرنا ترسم أطرافنا على مساحة ضيقة لكنها تملأ الكون صخبا وحياة .. هذا الوريد يضج بها وهذه القصيدة في عينيها ولا حد يقف في بحره ... الوتر ... القراءة العميقة كأنت هي مطلب لكل صاحب حرف ومرآة حقيقية نرى فيها أرواحنا .. ما أجملك وما تأتي به روح أخرى لأنفاس نبضه .. دمت غيما ومطرا للمدائن ... كان هنا ومضى |
رد: راقصتني شغفا
وها - أنا ذا - أعود لقراءة موجة النور المتألهة في
- جوهر الياقوتة - أقصد - روح اللهفة التي في قلبكَ - أقصد - ذلك المعنى الباسم الدامع في نَصكَ -، قرأت ثم قرأت ، فوجدت ورأيت أثرين من آثار القلب والعقل ، أثر الروح القوية المنبعثة من أنوار الملائكة ، وأثر الفكر الذي لا يَرى إلا وصفه ، - ومن ثمَّ - كان الحلم صورة حيَّة تعيش في وجوده وتعمل فيه أعمالها ، - ووالله -لقد وقع في نفسي معانٍ جديدة على نفسي تَعجز الألفاظ عن وصفها والوقوف على حقيقتها ، وإن جاز الوصف فلن يأتي إلا إذا خرجت النفس من طَبائعها وصنعت عرش مسحور ترفرف حوله الطيور الإنسانية في صورة من صور الضحك والسعادة وإحساس الوجود ، ويا للعجب !! إن الخيال يَخلق فِينا ومنا وإلينا روضة من رياض الورود المبهجة تسبح في جِنان القلب ونواصيه ، لا أدري !! هذا النص مُرْبِك ومُجْهِد جداٍ ، تحياتي يا سيد الجمال . |
رد: راقصتني شغفا
السفير
وليتك تعلم ما يصنع هذا الحرف به حين يشد تعجبه تلابيبه فيلحقه بالغيم ويسقط مطرا في روحه .. ويثمر الشوق به وردا في وجنتيها وشفقا في شفتيها .. شكرا لك يا محرض .. كان هنا ومضى |
رد: راقصتني شغفا
بدرية العجمي .
عشتها كذلك يا سيدتي فقد أربكني حبها ونثرني أغنية وارسلني موجا لا يهدأ وقصيدة هي الوزن والقافية فيها ... فأهلا بك والسفر في حرفه .. وكل المساحات تتسع لأرواحكم النقية ... شكرا بحجم السماء ... كان هنا ومضى |
رد: راقصتني شغفا
أوراق كادح
ولروحك نكهة إضافية إدرك حجمها في نفسي فهذا الغيم ينبت على روحه تفاصيل الجمال .. جميل أنت يا صديقي .. كان هنا ومضى |
رد: راقصتني شغفا
عادل بن مليح .
وهل يأتي بنا إلا ذاك .. نبحث عن أمان ومطر وغيم . ورشفة هدوء على نبض وريد ... ودمت جميلا بهذا البهاء .. كان هنا ومضى |
الساعة الآن 04:25 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس