رد: - كُنت س أخبرك...!
- عن الخطوَة المعتقلَة بقيد عادة وتقليد
عن السيفْ الذي رفعه علينا أبائنا الأولينْ وعنِ الخيبَة في كل ذلك حين أعلم سبيلا إليك ولا أستطيع السَير نحوك . |
رد: - كُنت س أخبرك...!
،
حينَ يكونُ صمتكَ ذبحة لِصدري اتّقي شَر نبرتِي ، أو أدرِكنِي إن خرجت الكلِمَات منّي بِغصّة ! |
رد: - كُنت س أخبرك...!
ت ع ب ت .!
أفك شَفرة الغموض في وجيه العابرينْ أبحث فيهم عن شبَه.. ولا أجد أتبع كل حدس كل ظلّ لا أنتَ هُنا ولا أنا هُناكْ.! |
رد: - كُنت س أخبرك...!
،
ما غواية أعمى السير لأزقّة باردة هجرتها عيون سَاكنيها وَبقيَ يَعبث بِأشلاء الغياب السّاخنة ! |
رد: - كُنت س أخبرك...!
- وعن الظن .. وتلك الشكوكْ
التي أزج بها في صندوق الوهم وأركله خلفِي.! |
رد: - كُنت س أخبرك...!
- لا شَيء ممّا ننتظر يأتي في توقيتْ الحاجة إليه..المُنتظَر لأيأتي أبداً ..
غالباً الذي يأتي شيء بعيد شَيء لم نتوقّع حدوثُه ولم ننتظرهـ لكنّها رحمَة الله التي تخلِق الإحساسْ بِمرورها أو أنّها على وشَك أن تأتِي مكافأة لانتظارنا الطَويل وَ عوضاً عن الخروج بلا شَيْء . |
رد: - كُنت س أخبرك...!
،
عندَ نقطة ما ، تتوقّف فجأة تنظُر إلى كُل شَيء وكأن هيئتهُ غَريبة ! هكذا تَراهُم ظٌهوراً التفّت مُغادِرة ، لا تَستطيع أن تُوميء لأحدهم كَي يَقسِم لَكَ بِعَودته أو بقائِه ! لا تعطِف ولا تَستعطِف نفسكَ لأنَّ الحَياة كِذبة / خُدعة لا تدلكَ في ضياعك إلا على نَفسك . |
رد: - كُنت س أخبرك...!
قلُتُ لها: إنّ صوتكِ هو واحدٌ من أجملَ صوتين في الدنيا.
فتسائلَتَ: و ما هو الصوت الثاني؟ فأجبْتُ: صدى صوتكِ العائد. للكاتب / إبراهيم ياسين |
رد: - كُنت س أخبرك...!
وجوه البشر لها خريف أيضا
|
رد: - كُنت س أخبرك...!
؛
أني أبايع نبضك مهما طالت المسافات |
الساعة الآن 01:38 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس