رد: فريدةُ الحسن.!
اقتباس:
مِنْ أَيْنَ يَا أُنْثَىٰ البَنَفْسِجِ , أَسْتَعِيرْ لُغَةً , مَعَانِيْهَا الجَدَاوِلُ , وَالعَبِيرْ.؟! لِأَخُطَّ شِعْرًا , لَا يُقَارَنُ بِالذي كَتَبُوْهُ , ثُمَّ بِكُلِّ أُغْنِيَةٍ يَطِيرْ.! يَا جَنَّةَ الفُصْحَىٰ , وَكَوْثَرَ مَائِهَا وَخُلُوْدَهَا المَمْدُوْدِ , حَتَّىٰ لَا أَخِيرْ.! هٰذِيْ حُرُوْفِيَ , حِيْنَ جِئْتِ تَرَاقَصَتْ فَرَحًا : كَرَقْصِ الظَّامِئِيْنَ عَلىٰ غَدِيرْ.! لَوْ لَمْ يَكُنْ إِلَّاكِ , مَرَّ بِصَفْحَتِيْ لَتَوَهَّجَتْ , بِالشَّمْسِ , وَالقَمَرِ المُنِيرْ.! وَاللهِ _ لَوْلَا أَنَّ حِبْرَكِ , حَاضِرٌ فِيْ أَحْرُفُيْ , مَا نَالَتِ الشَّرَفَ الكَبِيرْ.! مَادُمْتِ بِالشِّعْرِ الفَصِيْحِ , غَمَرْتِنِيْ فَأَنَا عَلَىٰ قَيْدِ الفَخَامَةِ , وَالضَّمِيرْ.! البنفسج : كُلُّ الأشْيَاءِ سَتَسْقُطُ مِنْ ذَاكِرَتِيْ فَقَطْ لِأنَّ جَلَالَةَ بَوْحِكِ تَتَوَسَّعُ فِيْ كلِّ اتجاهَاتِها .! امتناني على حضورك المبارك |
الساعة الآن 05:46 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس