رد: نصال..!
؛
هل كان تأنسني ذنبًا لتغضب .. حينما ألقيتُ عليهم بـ ظلالي ؟! شجرةٌ تعاتب الحطَّاب ..! |
رد: نصال..!
أيها القلب ليت أمي لم تلدك
>:: |
رد: نصال..!
هل كان ذنبي أنكِ كنتِ شمسي
>:: |
رد: نصال..!
؛
حينما انسلختُ من "جبليّتي" ورميتُ بـ أديمها على باب "المدينة" كانت أصابع الماضي تغرسُ بـ ظهري أظافرها ولا ألتفت لها .. والآن وبعد أن وَهَنَ طيشي وعدتُ لـ أُقبّلُ يدها واستسمحها .. أنكرتني ..! عليكَ ملامتي تترى ؛ أ طيشًا - تسلَّلَ في وريدي - كبرياءَ ! ، وحين تعقَّلتْ منهُ الحنايا أبى ما شئتُهُ .. و عليَّ شاءَ ! |
رد: نصال..!
؛
إن تُعشقينَ من الكثير فما لِذا إلا بـ أنَّكِ ، والـ " ….. " توأمُ ! :) |
رد: نصال..!
؛
كاد يعشق لولا أن رأى بُرهان قلبه ..! |
رد: نصال..!
؛
حينما تولّيتُ إلى الظل ، واستبقتُ الباب .. لم يكن لي تُقى يوسف ولا حياء موسى .. وإنما تدثّرت بـ طُهرِ محمدٍ صلَّى الله عليه وسلَّم ..! |
رد: نصال..!
؛
اليوم قد نَزَّحْتُ "ذكركِ" عن فمي وغدًا تُنزِّحُكِ الجهات عن الصدى ! |
رد: نصال..!
،
في يومٍ ما .. كان صديقي يُحدّثني عن فتاةٍ كان يحبّها وتحبّه .. ولكنها شاءت الأقدار إلا أن يفترقا .. كان يُحدثني عن لذة القرب وسوط النوى .. عن نفحة السعادة وصيهد الحزن .. عن الليل الذي كان قصيرًا عند العناق ، وطويلاً بعد الفراق .. فـ سكتَ هُنيهةً ثم تنهّدَ وقال: أ تُرى ما حال قلبها ؟! وما حجم معاناتها من بعدي ؟! إنّي أخشى أن تنكأَ الذكرى جرحها .. حين يقرع الصبح شرفتها .. - نظرتُ إليهِ نظرة الآسيف على حاله وقلت: لَـ عَمركَ أنك في عِداد الموتى لديها .. وما أنت إلا واهمٌ ياصديقي ..! فـ التفتَ إليَّ بـ شزرٍ وقال: لا تعرفها لا تعرفها ، ومضى ..! هي الآن أمٌّ لـ خمسة أبناء .. ولديها جدولٌ سياحي مدته شهرين لكل عام .. تجوب أقطار الكرة الأرضية .. بينما هو الآن في مصحة نفسية ، وأباه عاجزٌ عن سد جوعِ إخوته .. يا لهذا الحبّ كم هو خُرافةٌ كاذبة .. صدّقناها وقد آتانا الله قلوبًا نعقل بها وآذانًا نسمع بها .. صدق الله حين قال: { فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ .. وَلَٰكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ } |
رد: نصال..!
دون ابتسامة
كانت تسند رأسها على صدري هي تبحثُ عن الأمان وأنا أبحث عن الحٌب |
الساعة الآن 10:37 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
مجتمع ريلاكس